قالت لى
أحببتك بقلبى ووجدانى ...فهواكِ سجنى وسجانى
يانسمة ً تسرى وتحيى نبض وجدانى
يابسمة ً بها تذهب كل أحزانى
يامهجة ً تروى لصمت ِ الناس ِ أشْعارى
ياموجة تهدأ على ضفاف أنهارى
يامن فى حبك أسرتى قلبى وكيانى
فأسمك انت أعذب ما به ينطق لسانى
فأليك ياأملى اشتاق لنور الفجر يلقانى
ياأرق ملاك فلأجلك اعزف الحانى
فانت فتى احلامى
قلت لها
اما انا فلك عبير ريحانى,وعمرى, وربيع ايامى
فحبك انتِ احيانى ..واشعل نار بركانى
فاذا ماكنت تهوانى.... فأنت المجنى والجانى !!!
فربيع بستانى لا يخلو من شوك ازهارى
قالت لى
يطربنى صوتك الحانى ..يامهجه قلبى الولهان
ياعشقى فبكل كيانى ...احببتك ....والبعد جفانى ..والهب نار اشجانى
لا تتركنى.... فان اردت ذلك فاقتلنى ...
او قيدنى بالحبال !
وعلى ساحل بحرك القينى.. ...ان كنت ِ تحبنى!
فانت لى طوق النجاه فانقذنى ..
من شوق تأجج فى الفؤاد فالهمنى
ماذا افعل بدونك ان تركتنى
قلت لها
فقط انتظر معادنا ..وتذكر عذب حديثنا
وارسم بخيالك احلامنا..وجسد بقلمك قصة حبنا
ولكن اعذرنى
فمن المحال بقاءنا
وما الحل الا انتظار لقاءنا
ففيه تذوب أشواقنا
وتسكن بين ضلوعنا
قالت لى
وان نفذ صبرى ...وقد سئمت الانتظار
ولم يبق لى اختيار
وجئت وحنينى اليك يسبقنى
وخوفى عليك يقلقنى
ولا أجد غيرك يؤنسنى
ولو كان كل الناس فى أنسى
فاشتياقى لعينيك ِ يهذينى
فخذنى اليك ِ.....ضمنى
وبين ذراعيك و ضعنى
وبحضنك أسكنى
واخمد نار شوقى وحنينى
ففى حبكِ أنتى أسرتنى
قلت لها
فلتسكن بحضنى ....ولترتوى من نهرى
وهديتى اطياف عمرى ....ورحيق زهرى
فلوصف حبك أنت لى
احتاج عمر فوق عمرى
قلت لها
ان كنت فنانا...لاطلقت العنان لفرشتى
وبأروع صوره رسمت فيك لوحتى
ولكنى شاعرا ...فلكِ كتبت قصيدتى
وإليكِ تهفو مهجتى ..وشوقى إليكِ يسبقنى ولهفتى
فمن غيرك يهدى حيرتى ....ويطفىء نار لوعتى
وعلى صدره الحانى تهدأ سريرتى
يامن تشتاق لرؤياه مقلتى
ولا لغيرك تترقرق عَبْرتى
لا شىء يصف لهفتى ...لا شىء غير عبارتى
فأنتى أنتى جنتى...أهدى إليك محبتى
ومن سواكِ حبيبتى؟!!
أحببتك بقلبى ووجدانى ...فهواكِ سجنى وسجانى
يانسمة ً تسرى وتحيى نبض وجدانى
يابسمة ً بها تذهب كل أحزانى
يامهجة ً تروى لصمت ِ الناس ِ أشْعارى
ياموجة تهدأ على ضفاف أنهارى
يامن فى حبك أسرتى قلبى وكيانى
فأسمك انت أعذب ما به ينطق لسانى
فأليك ياأملى اشتاق لنور الفجر يلقانى
ياأرق ملاك فلأجلك اعزف الحانى
فانت فتى احلامى
قلت لها
اما انا فلك عبير ريحانى,وعمرى, وربيع ايامى
فحبك انتِ احيانى ..واشعل نار بركانى
فاذا ماكنت تهوانى.... فأنت المجنى والجانى !!!
فربيع بستانى لا يخلو من شوك ازهارى
قالت لى
يطربنى صوتك الحانى ..يامهجه قلبى الولهان
ياعشقى فبكل كيانى ...احببتك ....والبعد جفانى ..والهب نار اشجانى
لا تتركنى.... فان اردت ذلك فاقتلنى ...
او قيدنى بالحبال !
وعلى ساحل بحرك القينى.. ...ان كنت ِ تحبنى!
فانت لى طوق النجاه فانقذنى ..
من شوق تأجج فى الفؤاد فالهمنى
ماذا افعل بدونك ان تركتنى
قلت لها
فقط انتظر معادنا ..وتذكر عذب حديثنا
وارسم بخيالك احلامنا..وجسد بقلمك قصة حبنا
ولكن اعذرنى
فمن المحال بقاءنا
وما الحل الا انتظار لقاءنا
ففيه تذوب أشواقنا
وتسكن بين ضلوعنا
قالت لى
وان نفذ صبرى ...وقد سئمت الانتظار
ولم يبق لى اختيار
وجئت وحنينى اليك يسبقنى
وخوفى عليك يقلقنى
ولا أجد غيرك يؤنسنى
ولو كان كل الناس فى أنسى
فاشتياقى لعينيك ِ يهذينى
فخذنى اليك ِ.....ضمنى
وبين ذراعيك و ضعنى
وبحضنك أسكنى
واخمد نار شوقى وحنينى
ففى حبكِ أنتى أسرتنى
قلت لها
فلتسكن بحضنى ....ولترتوى من نهرى
وهديتى اطياف عمرى ....ورحيق زهرى
فلوصف حبك أنت لى
احتاج عمر فوق عمرى
قلت لها
ان كنت فنانا...لاطلقت العنان لفرشتى
وبأروع صوره رسمت فيك لوحتى
ولكنى شاعرا ...فلكِ كتبت قصيدتى
وإليكِ تهفو مهجتى ..وشوقى إليكِ يسبقنى ولهفتى
فمن غيرك يهدى حيرتى ....ويطفىء نار لوعتى
وعلى صدره الحانى تهدأ سريرتى
يامن تشتاق لرؤياه مقلتى
ولا لغيرك تترقرق عَبْرتى
لا شىء يصف لهفتى ...لا شىء غير عبارتى
فأنتى أنتى جنتى...أهدى إليك محبتى
ومن سواكِ حبيبتى؟!!
abdullah hamdey
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق